مقال للدكتور محمد كمال الدين إمام رحمه الله عن عناية التشريع الإسلامي بقضايا التكافل الاجتماعي وأهميته في العصر الحديث لاسيما مع تقديس النزعة الفردية في الغرب وضياع حقوق الفقراء، وكيف أن كل من المقومات الثلاث: الدين والأسرة والمؤسسات صارت مهددة في الألفية الثالثة من قِبل المنظومة الفكرية التي يطرحها العالم الغربي.
هذا المقال نُشر ككلمة التحرير لمجلة المسلم المعاصر عدد رقم (111)، الذي صدر عام 2004 .
رابط تحميل المقال هنا


 
						 
				 
		
		 
						